سجايا...
جلس المهذب
بإستواء رجولةٍ ..قد قال لا! فأجبت لا وكفايه
فغدا كطفلٍ للرضاعِ
مُشَوقٌ ..و الصدرُ لا يرويه فرض كفايه
عامين تسعٌ و
المشاعرُ ثورةٌ ..و إذا إلتقينا لا تكون نهايه!
فكأنما ألقاه
أولى فرصةٍ ..وكأنما يهوى بكل حكاية!
لسنا صغاراً
قد كبُرنا مُدةً ..لكن لنا فعلٌ بكل غوايه
سوسنة
إسماعيل